حيدر يبو الحسنين ساكن وسط روحي من أدخل القبته ملقى لجروحي
حضرة علي صارت شمس وبسط ليلي وبدرب اشواقي دلالي حبه يضويني
قامت شر وسط أحساس
تكتبلك اوراقي ياجامع العشواق بنفسك أشواقي
علي بفوف إذا ماتلقى بصمات مسحهن كلهن بروس اليتاما مادخل بهادي لغر
حبك بشر مولاي غناله دلالي مثل العسل والله بلساني موالي
منك يمولانا خجلانه اشعاري مناكتب ضلك تشوش افكاري
ابدا لي موسيف إيمانك فقارك تسوى الجنان الفوق احجاره